Top Guidelines Of طرق العثور على الموظفين الأكفاء
Top Guidelines Of طرق العثور على الموظفين الأكفاء
Blog Article
. لماذا يدفع العالم دائمًا ثمن الإخفاق الأمريكي؟ دار جلوبال السعودية تعتزم تدشين برج ترامب في دبي العام المقبل سدايا: عدم تأثر أنظمتنا والأنظمة الحكومية بالعطل التقني الذي مس دول العالم الأكثر مشاهدة
تختلف ثقافة العمل باختلاف الدولة، وذلك مثلما تختلف الثقافة الاجتماعية في كل دولة، إذ سيكون لثقافة العمل جوانب مميزة حسب الدولة، كما أنّ كل منظمة فريدة من نوعها، ومن الممكن أن نجد شركة يابانية لديها ثقافة عمل تشبه إلى حد كبير أمريكا، أو أن شركة فرنسية لديها ثقافة ألمانية مميزة، ومع ذلك قد يكون هناك الكثير من الاختلافات فيما بينها.[٢]
إنَّ جعل مكان العمل الرقمي مُرضِياً لحاجات العمل قدر الإمكان هو هدف لدى معظم قادة الموارد البشرية، ولكن يجب عليهم طرح أسئلة حول كيفية استعمالهم هذه التقنيات، مثل: ما هو الهدف؟ ومَن الجمهور؟ وكيف يمكن أن يكون هذا النهج جزءاً من استراتيجية طويلة الأمد؟
منشآت تطلق فعاليات أسبوع القانون بالشراكة مع هيئة المحامين
أنت المدير.. كيف تتعامل مع الموظفين الذين يفوقونك خبرة؟
البعض الآخر افتح من الموظفين يرى أن المنزل بيئة مناسبة للعمل ورفع إنتاجيتهم.
ومن هذا المنطلق، تساهم المعاملة التفضيلية التي يتلقونها في تعزيز ثقتهم بأنفسهم وكذلك تحسين مهاراتهم الاجتماعية والتواصلية".
ويدلل على ذلك بضعف المخصصات المالية لإدارات الموارد البشرية خاصة في أداء دورها في التدريب.
هي عبارة عن مجموعة من المفاهيم والقيم الذي يؤمن بها القائد ، بحيث يقوم بصياغتها بطريقة تتناسب مع طبيعة وبيئة العمل داخل المنظمة ، كما يشترط إيمان العاملون بالمؤسسة بتلك الثقافة واقتناعهم بتلك المفاهيم والقيم والعمل على تطبيقها .
العبر المستفادة: كيف نتعلم من أزمة القيادة في الواشنطن بوست؟
يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
غير أن الموارد البشرية -كما يراها الدكتور عبد الحميد- هي ثروة ليست فقط للشركات أو المؤسسات، وإنما للدولة نفسها، وكلما تم الارتقاء بمهاراتها، أدى ذلك إلى المساهمة في التقدم الاقتصادي.
جميع الحقوق محفوظة للمنتدى العربي لإدارة الموارد البشرية المشاركات والمواضيع في المنتدى تمثل وجهة نظر كاتبها، وليس لإدارة المنتدى أي مسئولية عن محتوى هذه المشاركات المدير العام: أحمد نبيل فرحات
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر